قط البكتريا ... بكتريا للجميع

كائن ينتشر ويتكاثر ويؤثر ولا تراه بالعين المجردة

يوم الجمعه كان عرس صديق الي ورحنا على الزفة والتقينا بالشباب واحد من الشباب اصر يسلمو تبويس عشان زمان مو شايفنا وتاني اشي عشان العيد - اصلا انا بكره السلام المباوسه - المهم سلمنا وحضرنا العرس وكل واحد راح بسيبلو
بس انا هلاء مفلوز واليوم نفس الشخص بحكي لصاحبي التاني انو اختو كانت مصابة بانفلونزا الخنازير ولسه بمستشفي حمزة وانا هو اشتبهو فيه
بجد زناخه استفدنا من شلطيفك
:(




كشفت صحيفة نيويورك تايمز في عددها اليوم أن حكومة أبوظبي تبرعت بمبلغ 150 مليون دولار للمركز الصحي الوطني للأطفال في واشنطن بغرض تطوير أدوات وأساليب علاج لتخفيف الآلام التي يعاني منها الأطفال قبل وأثناء العمليات الجراحية وبعدها.

وأعرب يوسف العتيبة -سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الولايات المتحدة- عن أمله بأن تحدث هذه المنحة تحولا يفضي إلى تقنية طبية جديدة وفتوحات علمية لتحسين خدمات الرعاية الصحية للأطفال في جميع أنحاء العالم.

ويعد هذا التبرع الأخير جزءا من منح عديدة قدمتها الإمارات للولايات المتحدة, ومن بينها مبلغ مماثل تبرعت به في 2007 لدعم مشروع بناء منشأة لرعاية مرضى القلب والحالات الحرجة بمستشفى جونز هوبكينز.

ولا تكشف الإمارات غالبا عن قيمة تبرعاتها الكبيرة, إلا أنها قدمت دعما ماليا يفوق 500 مليون دولار للمؤسسات الأميركية غير الربحية.

وقال العتيبة إن المثير للاهتمام في هذه المنحة الأخيرة هو أنها لن تذهب لتشييد مبان ومواد بناء, بل إن معظمها موجه لدعم الأبحاث الطبية التي ستقود لفتوحات علمية في مجالي التكنولوجيا الطبية والعلاج.

وستقوم مستشفى جونز هوبكينز بإنشاء مركز الشيخ زايد لاختراعات طب الأطفال.

وسيسعى المركز الجديد, إلى جانب البحث عن أساليب لتخفيف ألم العمليات الجراحية, إلى تقوية جهاز المناعة لدى الأطفال بغية الحد من الحاجة لإجراء عمليات جراحية, وتسخير الهندسة الحيوية لجعل الجراحة أكثر دقة, واستغلال نتائج تحليل الجينات الوراثية في تحديد طريقة العلاج المناسبة للأطفال.

وقال إدوين زيكمان الرئيس التنفيذي للمركز الصحي الوطني للأطفال "إذا جاءنا طفل لإجراء عملية جراحية له بعد 5 أو 10 سنوات من الآن, فإننا نريد أن تكون لنا القدرة على إجرائها له بطريقة تخلو من الألم".


منقول من الجزيرة نت




About this blog

لماذا بكتيريا!!!
لان البكتيريا كائن موجود ... نعلم بوجوده يؤثر بنا ولكن لا نراه

المتابعون

قائمة المدونات الإلكترونية