قط البكتريا ... بكتريا للجميع

كائن ينتشر ويتكاثر ويؤثر ولا تراه بالعين المجردة

بمناسبة الي صاير بالقدس قررت اكتب عن هل موضوع عشان الاخوان الذين يدعون انو نكون منطقين وما نفكر بعواطفنا

قررت اكتب للناس الي بحكو عنا مش واقعين ومش فاهم الوضع الموجود

محمد عبد الكريم الخطابي ( امازيغي )

لن أستطيع باي حال إن أوفي هذا الإنسان القائد حقه بأي حال من الأحوال , لكن نبذه بسيطة عنه قد تكون ملهمة لنا وباعثة

للأمل فيه نفوسنا التي هدها اليأس

الخطابي هذا الشيخ ناحل الجسد صغير البنيان قليل الكلام ذو الفكر المتقد لم يقبل تمويلا خارجيا ولا دعما عسكريا ولم يضعف

إمام اعتي قوى عصره هذا الإنسان ليس من قديم الزمان ولا قصة من إلف ليله وليله , هذا إنسان ولد عام 1882 وجمع شمل قبائل

المغرب لمحاربة الاحتلال الأسباني الفرنسي المشترك

اسس جمهورية الريف وقاد حرب ضروس ومقاومة فعاله ضد المستعمرين وقاد بنفسه اقوي معركة بالتاريخ الحديث بين مستعمر

ذو جيش حديث ومقاومة سلاحها الايمان بالله والوطن والشجاعه

معركة انوال تلك المعركة التي لا يعرفها اغلب العرب او يسمعو بها قادها بنفسه وواجه في هذه المعركة اعتي القوات التي كانت

مكونة من 25 الف جندي اسباني ويدعمهم عدد من الجنود المغاربة المتعاونين معهم

وعبد الكريم الخطابي بما لايزيد عن 3000 مقاتل باحسن الاحوال ( لو كان مكانو جماعتنا من الواقعين العملين الفهمانين كان قالو عمو يا اسباني ممكن نتفاوض )

انتهت هذه المعركة بستشهاد 1000 مقاتل من قوات عبد الكريم واكثر من 20 الف اسباني ( بين برشلوني ومدريدي )

وحصل عبد الكريم الخطابي على كمية ضخمة من الاسلحه والعتاد الحربي لمجاهديه التي كانت تنقصها العدة ولا ينقصها الأيمان والعزيمة

لو كان عبد القادر ابن زماننا لما فعل ما فعل لو كان واقعيا مثلنا لما فعل ما فعل لو كان خانعا ضائعا فاشلا انهزاميا مثلا ما فعل ما فعل

بس شو بدنا نحكي نروح نطم حالنا بالحيا اشرف

3 التعليقات:

اي انتصار او انجاز بحياة العرب و المسلمين كان عبارة عن فكرة مش منطقية ولا واقعيه بنظر كتير من الناس
لكن صاحب الفكرة ما صابه اليأس و الاحباط واستمر بتطبيقها.

انه نطم حالنا بالحيا مش اشرف, المفروض نحاول نفكر و نبدع و نوصل لحل للوضع اللي احنا فيه وما نستسلم ابدا, لان هاد اللي بده اياه اعدائنا, بدهم نيأس و نستسلم

مسا الخير
هادا الحكي و القصة رواية عير صحيحة و انت عم تنشر حكي فاسد بدي اصل و اية و حديث يبين هالقصة حتى لو صارت بعد موت النبي ما الي دخل
عم تضر بعقل الجماعات غير انك عنصري يعني
هلا بتصدق هالحكي و الله ما عندو قلب كيف اتجرا و قتل الاسبان

هامش
متل هيك قصص ما حدا بيذكرها و اللي بسمعها صار يشكك بالنسبة الي عصبيتي كلها بتنصب على العالم اللي بعملوا حالهم متوازنين و عقلانيين
يعني لو اتناقش مع عالم ضدي اهون منهم
و بالنسبة للمفاوضات 00000 لا خليني ساكتة احسن

غير معرف يقول... 4 يونيو 2010 في 12:33 ص  
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

About this blog

لماذا بكتيريا!!!
لان البكتيريا كائن موجود ... نعلم بوجوده يؤثر بنا ولكن لا نراه

المتابعون

قائمة المدونات الإلكترونية